في قلب كاليفورنيا، حيث تلتهم النيران الغابات بلا هوادة، يقترب الجحيم من مقر “ميتا” العملاق، الشركة التي تدير فيسبوك، إنستغرام، وواتساب. هل يمكن أن تتحول هذه الحرائق إلى كابوس يُسقط عرش التكنولوجيا العالمية؟
هل سنشهد انهيار العملاق الذي لا يُقهر أمام ألسنة اللهب؟ أم أن “ميتا” لديها خطة لمواجهة الطبيعة الغاضبة؟ الحقيقة صادمة، والمشهد مرعب… كل شيء ممكن في مواجهة النار!
النار… تلك القوة التي لا تعرف الرحمة، تلتهم كل ما يعترض طريقها، واليوم، تتحرك بسرعة جنونية في قلب كاليفورنيا، حيث تحولت الغابات إلى جحيم مشتعل. لكن، القصة الحقيقية ليست فقط عن الطبيعة الغاضبة؛ بل عن اقتراب ألسنة اللهب من مقر شركة “ميتا” العملاقة، التي تتحكم في حياة مليارات البشر يوميًا من خلال فيسبوك، إنستغرام، وواتساب. السؤال الآن: هل يمكن أن تُسقط النار إمبراطورية التكنولوجيا؟
كاليفورنيا تواجه أعنف موجة حرائق في تاريخها الحديث، حرائق خرجت عن السيطرة، تدمر الغابات والمنازل، وتهدد حياة الملايين. النيران تنتشر بفعل الرياح العاتية، والدمار يتسع كل دقيقة. المأساة لم تتوقف عند الخسائر البشرية والمادية فقط، بل أصبحت الكارثة تقترب من وادي السليكون، مقر عمالقة التكنولوجيا في العالم.
يسعدنا استقبال اعلاناتكم والتواصل معنا
https://majlatv.com
info@sawtaldonya.com